Mustapha Merah’s Post

إنّ اللّحظة التّي نفقِد فيها تعاوُنِنا مع بَعضِنا البعض هي نفسُها التّي نفقِد فيها إنسانِيتِنا

لا تعصِ الله مِن أجلِ مَن تحب فقلب مَن أحببت بيدِ مَن عصيت وتذكّر بأن الخذلان دائماً يأتيك من الجهةِ التي عصيتَ الله لأجلها

" حافظوا على الشرفاء ، ولو كانوا خصومكم ، ولاتفرحوا بالسفهاء ولو وقفوا معكم ‏فالشريف لن تجده في مواقف الكرامة إلا شهماً ، يأبىٰ أن يدنس مقامه بفعل قبيح أو قول مشين ، والسفيه لا تفرح به ، ولا تركن عليه ، فهو اليوم معك ، وغداً عليك “

لا تلتفت لترى الرماة فربما فُجع الفؤاد لرؤية الرامينا فلربما أبصرت خلا خادعًا قد بات يرمي في الخفاء سنينا ولربما أبصرت قومًا صنتهم باتوا مع الرامين والمؤذينا كم في الحياة من الفجائع فانطلق لا تلتفت وذر البلاء دفينا.

عــاشِرْ بمعـــروفٍ فإنّــك راحـــلٌ واترك قلوب النّاسِ نحوك صافيةً واذكر من الإحسـان كلّ صغيــرةٍ فاللّــه لا تــخفى عليــه خافـيــةٌ لا منصــبَ يبقــى ولا رتــب هُــنا أحسِــنْ فذِكـْـرُك بالمحاسن كافية واكتـب بِخَـطّك إنْ أردت عبــارةَ فلا شيء في الدنيا يساوي العافيةَ

الحمد لله على كل حال 🇩🇿🙏🇩🇿

سَمِعَ النَّبِيُّ ﷺ رَجُلًا يَقُولُ : "اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، الأَحَدُ الصَّمَدُ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ" فَقَالَ : لَقَدْ سَأَلَ اللَّهَ بِاسْمِهِ الَّذِي إِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى، وَإِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَاب

"أعلم أنك تسامحني أكثر مما أستغفر، وتحرسني أكثر مما ألجأ، وتحميني أكثر مما أحذر، وتحبني أكثر مما أطيع.. أعلم أني بئس العبد، وأنك نعم الرب." “I know that you forgive me more than I recommend, guard me more than I fall back on, protect me more than I care, and love me more than I obeys. I know that l am the worst worship, and you are the great Allah.”