النفط مستقر مع تأثر السوق بمخاوف الطلب الأمريكي وصراع الشرق الأوسط

تحاول المنظمات غير الربحية والمعلمون وأفراد المجتمع ترميم منزل مالكولم إكس السابق، والذي يقع على شارع ويليامز في إنكستر. وقال أوشيل فلويد، أحد سكان إنكستر: "إن الأمر يجعلني أشعر بالارتياح لأننا نسلط الضوء على تاريخنا، وأن الأشخاص الذين عاشوا هنا طوال حياتهم لم يعرفوا أنه كان هنا". وفي يوم الجمعة، خرج فلويد لدعم مجموعة من أساتذة وطلاب جامعة واين ستيت الذين كانوا يقومون بالتنقيب حول منزل مالكولم إكس. عاش مالكولم إكس في إنكستر مع أخيه وزوجة أخته في الخمسينيات من القرن الماضي. "إنه التاريخ، التاريخ الحي. قال فلويد: “ما نقوم به يشبه التاريخ الحي”. كريستا ريزيوسكي أستاذة الأنثروبولوجيا في جامعة واين ستيت. قادت فريق التنقيب الذي كان يبحث عن القطع الأثرية حول المنزل. وقال ريزيوسكي: "إن القطع الأثرية التي نبحث عنها هنا تساعدنا على تجميع الحقائق المفقودة حول كيف كانت حياة مالكولم إكس وعائلته خلال الفترة التي عاشها هنا في الخمسينيات". المنزل موجود في السجل الوطني للأماكن التاريخية. هناك محاولة لتحويل المنزل إلى متحف، والذي سيضم بعض القطع الأثرية التي عثر عليها فريق Ryzewski. هذا المشروع بأكمله يرجع إلى جهود آرون سيمز، مؤسس المنظمة غير الربحية Project We Hope Dream &amp; Believe. "لقد قمنا بالبحث. قال سيمز: "لقد بحثنا ووجدنا وثائق مكتب التحقيقات الفيدرالي التي تشير إلى أن مالكولم إكس أقام في 4436 شارع ويليامز ... ربما لمدة ثماني سنوات تقريبًا، ناضلنا لإنقاذ المنزل من الهدم". بالإضافة إلى المتحف، يأمل سيمز وفريقه في إضافة مركز مجتمعي مجاور. الهدف هو الانتهاء من كل شيء بحلول أغسطس 2024.

يبحث الأساتذة والطلاب في جامعة وين ستيت عن القطع الأثرية حول منزل مالكولم إكس في إنكستر

"رسائل حب" من إلهام شاهين إلى ماجدة الرومي